فان اشك من ليلى بجرجان iiطوله فـيـا نفس قد بدلت بؤسا iiبنعمه ويـاحـب ذاك السائلي فيم iiفكرتي فـيـا حـبذا ظهر الحزين iiوبطنه ويـا حـبـذا نـهر الابلة iiمنظرا ويـا حسن تلك الجاريات اذا iiغدت فـيـا ندمي إذ ليس تغني iiندامتي وقـائـلـة مـاذا نـبا بك عنهم |
| فقد كنت اشكوا منه بالبصرة القصر ويـا عـين قد بدلت من قرة iiعبر وهمي الا في البصرة الهم iiوالفكر ويا حـسـن واديـه اذا ماؤه iiزخر إذا مـد فـي أبانه الماء او iiجزر مـع الـمـاء مـصعدات iiوتنحدر ويـا حذري اذ ليس ينفعني iiالحذر فـقلت لها لا علم لي فسألي iiالقدر |