والنخلُ ذاتِ الاكمامْ
 

إن الصلاة كانت على
المؤمنين كتاباً موقوتا

إرم ذاتِ العماد
 

فقد الاحبة غربة
 

وإذا البحار فجرت
 

كن كالنخيل عن الاحقاد
مرتفعا

لم ُيخلق الدمعُ عبثاً الله
أدرى بلوعة الحزن

سبحانك اللهم وبحمدك
 

وسبع سنبلات خضرٍ وأُخرَ
يابسات

إنما تقضى هذه الحياة الدنيا
 

 ألا له الخلق والامر
 

صنع الله الذي اتقن كل شيء
 
اتصل بنا
www.basrahcity.net

[1] [2] [3] [4]