----------------------------- (1) في المناقب : اذ جئتهم. (2) في المناقب : بني واسع. (3) هذا البيت غير موجود في المناقب. (4) ورد هذا الشطر في المناقب هكذا : رمى رسول الله من بينهم. (5) في المناقب : رمية ، والنهز : الدفع والقذف ، والقادع : المانع ، ولعله سمي بذلك لمنعه صلة الرحم. (6) في المناقب : منهم ـ وهو خطأ ـ. (7) كذا ظاهر ما في النسخة ويحتمل كونه : بيّن. (8) في المناقب : به ـ وهو خطأ ـ والضمير في ما اخترناه يعود الى الدعوة. (9) في ظاهر نسختنا : هوينا ، ـ وهو خطأ ـ والهوينها تصغير الهونى ، تأنيث الاهون ، والهون : الرفق واللين والتثبّت. (10) السنّة ـ بالتخفيف ـ اوائل النوم. (11) اليافوخ هو ملتقى عظم مقدم الرأس ومؤخّره. (12) يقال فغرفاه اي فتحه ، فالشاعر يصوّر مشهد التقام الاسد رأس عتبة باسد جائع قد فتح فاه لابتلاع فريسته. الذرّية الطاهرة _ 50 _
76 ـ اخبرني محمد بن ابراهيم بن هاشم ، عن ابيه ، عن محمد بن عمر ، قال : في سنة تسع ماتت أم كلثوم بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في شعبان. ----------------------------- (1) ورد هذا الشطر في كتاب المناقب هكذا : ثم علا بعد بأنيابه. (2) كذا ظاهر النسخة والصحيح معفرا وهو المترّب والمزمّل بالتراب. (3) هذا البيت غير موجود في المناقب ، والصادع هو النبي (ص) الذي صدع بالحق والقرآن. (4) ورد هذا البيت في المناقب في آخر ابيات القصيدة وبالشكل الآتي :
(6) في هامش نسختنا : في نسخة : رحله. (7) في هامش نسختنا : في نسخة : السبع ، وكذا المناقب ـ. (8) هذا البيت غير موجود في المناقب. (9) روى ابن شهرآشوب ما يقرب من هذا الحديث باسناده عن الامام الصادق (ع) وعن ابن عباس في كتابه ( المناقب ج 1 ص 80 و 81 ). (10) ورد هذا الحديث مكررا في نسختنا ، فاكتفينا بنقل احدهما لمطابقتهما متنا وسندا. (11) كذا ظاهرا ، وهو بمعنى التربة الشعثاء. |