منهج البحث 5
نظرية أنّ التخطيط لواقعة الطفّ بَشري 13
نظرية أنّ التخطيط للواقعة إلهي14
تأكيد النصوص على أنّ التخطيط لفاجعة الطفّ إلهي15
الشواهد المؤكّدة لكون التخطيط للفاجعة إلهي16
توقّع الناس للفاجعة قبل وقوعها 16
بعض التفاصيل المناسبة لانتهاء النهضة بالفاجعة 20
توقّع الإمام الحسين (عليه السّلام) أنّ عاقبة نهضته القتل22
الإمام الحسين (عليه السّلام) مأمور بنهضته عالم بمصيره26
الشواهد على أنّه (عليه السّلام) لم يتحرّ مظان السلامة27
إخبار الإمام الحسين (عليه السّلام) لمَنْ معه بخذلان الناس له29
تهيؤ الإمام الحسين (عليه السّلام) للقاء الحرّ وأصحابه30
اتفاقه (عليه السّلام) مع الحرّ في الطريقه31
امتناعه (عليه السّلام) من الذهاب لجبل طيء33
تنبيهه (عليه السّلام) لظلامته وتمسّكه بموقفه35
ظهور الإحراج عليه (عليه السّلام) مع ناصحيه39
إخباره (عليه السّلام) لأخيه بما أمره به النبي (صلّى الله عليه وآله) في الرؤياه41
كتابه (عليه السّلام) إلى بني هاشم بالفتح الذي يحقّقه45
إخبار الإمام السجّاد (عليه السّلام) بأنّ أباه (عليه السّلام) هو الغالب46
خلود الفاجعة يناسب أهميتها46
عظمة الإمام الحسين (عليه السّلام) وروح التضحية التي يحمله47
تحلّي الإمام الحسين (عليه السّلام) بالعاطفة48
الموقف المشرّف لِمَنْ في ركبه من عائلته وصحبه49
المقصد الأوّل : في أبعاد فاجعة الطفّ وعمقها وردود الفعل المباشرة لها53
قتل الإمام الحسين (عليه السّلام) هو الجريمة الأولى58
الإمام الحسين (عليه السّلام) هو الرجل الأوّل في المسلمين61
جريمة قتل أهل البيت (عليهم السّلام) الذين معه67
قتل الثلّة الصالحة من أصحاب الحسين (عليه السّلام) معه70
قتل الأطفال بما فيهم الرضيع73
التضييق على ركب الإمام الحسين (عليه السّلام) ومنعهم من الماءع75
انتهاك حرمة العائلة النبويّة75
انتهاك حرمة الأجساد الشريفة بعد القتلّة76
الجو الديني الذي عاشه الإمام الحسين (عليه السّلام) وأصحابه80
الأحداث الكاشفة عن ارتباط الفاجعة بالله تعالى83
الرؤى المؤكّدة لعظم الجريمة88
نوح الجنّ على الإمام الحسين (عليه السّلام)90
التنكيل الإلهي بقتلته (عليه السّلام) وما حصل فيما سلب منه91
الفصل الثاني : في ردود الفعل المباشرة لفاجعة الطف93
إنكار بعض الصحابة على يزيد وابن زياد95
إنكار ابن عفيف الأزدي على ابن زياد في مسجد الكوفة96
إنكار امرأة من آل بكر بن وائل97
موقف جمهور أهل الكوفة98
موقف جمهور أهل المدينة المنوّرة100
موقف أهل المدينة عند رجوع العائلة الثاكلة إليه102
موقف الناس في الشام103
وقع الحدث في أمصار المسلمين البعيدة104
جهود العائلة الثاكلة في كشف الحقيقة وتهييج العواطف105
فاجعة الطفّ أشدّ جرائم يزيد وقعاً في نفوس المسلمين109
ندم جماعة من المشاركين في المعركة110
ندم جماعة لتركهم نصرة الإمام الحسين (عليه السّلام)111
استغلال المعارضة للفاجعة ضدّ الحكم الأموي113
المقام الثاني : في موقف السلطة نتيجة ردّ الفعل المذكور114
شواهد أمر يزيد بقتل الإمام الحسين (عليه السّلام)116
محاولة يزيد التنصّل من الجريمة واستنكاره لها125
محاولة ابن زياد التنصّل من الجريمة وشعوره بالخطأ 127
موقف الحكّام إذا أدركوا سوء عاقبة جرائمهم عليهم129
موقف معاوية ممّا فعله بسر بن أرطاة129
موقف عبد الملك بن مروان من الفاجعة131
موقف معاوية المسبق من الجريمة132
المقصد الثاني : في ثمرات فاجعة الطفّ وفوائده135
الهدف الأوّل للإمام الحسين (عليه السّلام)135
ندم جماعة من المشاركين في المعركة138
الزيارات المتضمّنة أنّ الهدف إيضاح معالم الدين140
أهمية بقاء معالم الدين ووضوح حجّته142
ما يتوقّف عليه بقاء معالم الدين الحق ووضوح حجّته143
المطلب الأوّل : فيما كسبه الإسلام بكيانه العام145
استغلال السلطة المنحرفة الدعوة ومبادئها لصالحها148
غلبة الباطل لا توجب ضياع الدين الحقّ وخفاء حجّته149
كون الإسلام خاتم الأديان يستلزم بقاء معالمه ووضوح حجّتهه151
وجوب معرفة الإمام والإذعان بإمامته154
وجوب طاعة الإمام وموالاته والنصيحة له155
أهمية هذه الأمور في نظم أمر الدين والمسلمين157
طاعة الإمام المعصوم مأمونة العاقبة على الدين والمسلمين157
طاعة الإمام ولزوم جماعته مدعاة للطفّ الإلهي158
انحراف مسار السلطة في الإسلام159
اضطرار أمير المؤمنين (عليه السّلام) للمسالمة160
غياب الإسلام الحقّ ورموزه عن ذاكرة المسلمين160
دعم أمير المؤمنين (عليه السّلام) السلطة اهتماماً بكيان الإسلام161
تقييم أمير المؤمنين (عليه السّلام) للأوضاع164
استغلال الألقاب المناسبة لشرعية السلطة ونقلها عن أهلها165
عدم شرعية استغلال السلطة لهذه الألقاب169
اختصاص لقب أمير المؤمنين بالإمام علي (عليه السّلام)169
تحجير السلطة على السُنّة النبويّة172
قسوة السلطة في تنفيذ مشروعها173
سيرة عمر أيّام ولايته175
كلام أمير المؤمنين (عليه السّلام) في أسباب اختلاف الحديث179
شكوى أمير المؤمنين (عليه السّلام) من التحريف وتعريضه بالمحرّفين181
تأكيد السلطة على أهميّة الإمامة وعلى الطاعة ولزوم الجماعة183
تبدّل موقف العباسيين من خلافة الأمويين205
أثر هذه الثقافة في إفريقية206
موقف عبد الله بن عمر من الإمامة والجماعة208
الأحاديث والفتاوى في دعم هذا الاتجاه209
مشابهة الاتجاه المذكور للتعاليم المسيحية الحالية210
حديث أمير المؤمنين (عليه السّلام) في حقوق الوالي والرعية211
ما تقتضيه القاعدة في البيعة212
اختلاف الأُمّة في الحقّ خير من اتفاقها على الباطل213
السلطة تمكّن للأمويين وخصوصاً معاوية215
ظهور الاستهتار من المنافقين216
موقف أُبي بن كعب وموته220
تبرير السلطة بعض مواقفها بالقضاء والقدر222
قيام كيان الإسلام العام على الطاعة العمياء للسلطة224
تعرّض الدين للتحريف225
جهل المتصدّين للفتوى والقضاء226
كلام أمير المؤمنين (عليه السّلام) حول اختلاف القضاء227
ظهور الجرأة على الفتوى والقضاء228
شكوى أمير المؤمنين (عليه السّلام) من أوضاع الأُمّة228
ظهور الابتداع في الدين ومخالفة نصوصه229
تشويه الحقائق في التاريخ والمناقب والمثالب230
نماذج من التحريف في العهد الأموي230
تخوّف عمر بن الخطاب من أطماع قريش251
توقّف أهل البيت (عليهم السّلام) عن تنبيه عامّة المسلمين لحقّهم في الخلافة253
إحساس عمر بأنّ الاستقرار على وشك النهاية254
تنبؤ الصديقة الزهراء (عليها السّلام) باضطراب أوضاع المسلمين255
غفلة العامّة عن ابتناء بيعة عثمان على الانحراف255
مدى اندفاع العامّة مع السلطة في تلك الفترة258
اختلاف عثمان عن عمر في الحزم والسلوك260
جهود الخاصة في التعريف بمقامه (عليه السّلام) وكشف الحقيقة261
توجّهات المعارضة لعثمان263
مطالبة الجماهير ببيعة أمير المؤمنين (عليه السّلام)264
بيعة أمير المؤمنين (عليه السّلام) وما استتبعها من تداعيات265
علمه (عليه السّلام) بفشل مشروع الإصلاح الجذري266
أهداف أمير المؤمنين (عليه السّلام) من تسلّمه للسلطة268
سعيه (عليه السّلام) لإيضاح الحقائق الدينية269
إصحاره (عليه السّلام) بالحقيقة وبحقّه في الخلافة وبظلامته270
إيضاحه للمراد من الجماعة التي يجب لزومهاه271
مميّزاته الشخصية ساعدت على تأثيره وسماع دعوته273
إيمان ثلّة من الخاصّة بدعوته (عليه السّلام) وتضحيتهم في سبيلها274
خطبة له (عليه السّلام) يستعرض فيها كثيراً من البدع275
إيضاحه (عليه السّلام) لأحكام حرب أهل القبلة296
سيرته (عليه السّلام) في حروبه صارت سنّة للمسلمين297
إسلام الباغي يعصمه من الرق ويعصم ماله298
سقوط حرمة الباغي وانقطاع العصمة معه299
الخلاصة في هدفه (عليه السّلام) من تولي السلطة302
كلام للنبي (صلّى الله عليه وآله) في الفتنة303
اهتمام معاوية بالقضاء على خط أهل البيت (عليهم السّلام)305
إدراك معاوية قوة خط أهل البيت (عليهم السّلام) عقائدي306
انشداد الناس عاطفياً لخط أهل البيت (عليهم السّلام)309
تنبؤ سيدة النساء فاطمة (عليه السّلام) وغيرها بنتائج الانحراف310
انتشار التشيع إذا لم تزرع الألغام في طريقه311
التنكيل بالشيعة312
عود التحجير على السنة النبوية 313
المنع من رواية الأحاديث المؤيدة لخط أهل البيت (عليهم السّلام) 314
محاورة معاوية مع ابن عباس314
افتراء الأحاديث القادحة في أهل البيت (عليهم السّلام)315
موقف الجمهور من الأحاديث المذكورة316
افتراء الأحاديث في فضل الصحابة والخلفاء الأولين317
تقديس الأوّلين يقف حاجزاً دون تقبّل النص321
ضعف غلواء تقديس الشيخين في أواخر العهد الأموي322
مهاجمة العباسيين للأوّلين في بدء الدعوة323
تراجع المنصور وتقديمه للشيخين325
تراجع المأمون عن موقف آبائه328
تأكّد عدالة الصحابة وتقديس الشيخين في عهد المتوكّله329
قوّة خطّ الخلافة عند الجمهور يفضي إلى تحكيم السلطة في الدين333
تفاقم الخطر بتحويل الخلافة إلى قيصرية أموية334
حديث المغيرة بن شعبة عن خطر البيعة ليزيد335
المقام الثالث : في أثر فاجعة الطفّ في الإسلام بكيانه العام337
امتعاض ذوي الدين من انحراف السلطة عن تعاليمه338
مَنْ يرى إمكان إصلاح السلطة وتعديل مسارها339
موقف أهل البيت (عليهم السّلام) إزاء المشكلة342
عدم تبلور مفهوم التقيّة343
موقف الشيعة من الأوّلين يحول دون تفاعل الجمهور معهم346
التفاف السلطة على الخاصة لإضعاف تأثيرهم على الجمهور347
شرعية السلطة تيسّر لها التدرّج في تحريف الدين348
تبعية الدين للسلطة تخفف وقعه في نفوسهم349
قد ينتهي التحريف بتحول الدين إلى أساطير وخرافات350
ضرورة إحراج السلطة بموقف يلجئها لمغامرة سابقة لأوانها351
اقتحام السلطة له (عليه السّلام) يزيدها جرأة على انتهاك الحرمات353
أثر الفاجعة في حدّة الخلاف بين الشيعة وخصومهم354
مواقف الأنبياء والأوصياء وجميع المصلحين354
المقارنة بين دعوة النبي (صلّى الله عليه وآله) وفاجعة الطفّ355
محذور إضعاف الدولة العربية والإسلامية356
الدولة بتركيبتها معرّضة للضعف والانهيار357
لو شكر العرب النعمة358
حقّقت فاجعة الطفّ هدفها على الوجه الأكمل359
تداعيات فاجعة الطفّ في المراحل اللاحقة361
موت يزيد بن معاوية361
إعلان معاوية بن يزيد عن جرائم جدّه وأبيه362
انتقام الأمويين من مؤدّب معاوية بن يزيد364
انهيار دولة آل أبي سفيان365
تنبؤ الصديقة فاطمة (عليها السّلام) بما آلت إليه الأمور366
وضوح عزل الدين في الصراع على السلطة وفي كيانها367
اتضاح أنّ بيعة الخليفة لا تقتضي شرعية خلافته368
اتضاح أنّ وجوب الطاعة ولزوم الجماعة لا يعني الانصياع للسلطة369
تخبّط الجمهور في تحديد وجوب الطاعة ولزوم الجماعة371
الخروج على السلطة لم يَعُدْ يختصّ بالخوارج172
صارت الإمامة عند الجمهور دنيوية لا دينية373
كسر طوق الضغط الثقافي في الفترة الانتقالية374
التوجّه الديني في المجتمع الإسلامي نتيجة فاجعة الطفّ376
حاجة المجتمع الإسلامي لمتخصصين في الثقافة الدينية378
عدم اقتصار الأمر على الشيعة379
الاتفاق على انحصار مرجعية الدين بالكتاب والسُنّة380
إقدام السلطة على تدوين السُنّة380
تبنّي الخلفاء لبعض الفقهاء لكسب الشرعية منهم381
موقف مالك بن أنس صاحب المذهب382
قوّة الكيان الشيعي نتيجة ما سبق383
تحوّل مسار الثقافة الدينية بعد الفترة الانتقالية384
موقف عمر بن عبد العزيز386
التغلّب أخيراً على عقدة سيرة الشيخين388
المطلب الثاني : فيما كسبه التشيّع لأهل البيت (عليهم السّلام) بخصوصيته391
المقام الأوّل : في مكسب التشيّع من حيثية الاستدلال393
انحصار المرجعية في الدين بالكتاب والسُنّة انتصار للتشيّع394
رفض الإمام الحسين (عليه السّلام) نظام الجمهور في الخلافة396
المقام الثاني : في الجانب العاطفي398
فوز التشيّع بشرف التضحية في أعظم ملحمة دينية402
نقمة الظالمين على الشيعة في إحياء فاجعة الطفّ403
فاجعة الطفّ هي العقبة الكؤود أمام نظام الخلافة404
كلام الربيع بن نافع الحلبي حول معاوية407
محاولة كثير من الجمهور الدفاع للظالمين408
الدفاع عن الظالمين يصبّ في صالح التشيّع409
المقام الثالث : في الإعلام والإعلان عن دعوة التشيّع ونشر ثقافته410
منع الظالمين من إحياء مناسبات أهل البيت (عليهم السّلام)411
تأثير إحياء تلك المناسبات في إصلاح الشيعة نسبياً414
فاجعة الطفّ نقطة تحول مهمة في صالح التشيّع417
الفصل الثاني : في العبر التي تستخلص من فاجعة الطف419
سلامة آليّة العمل وشرفه 419
على مدّعي الإصلاح التزام سلامة آليّة العمل423
لا يتابع مدّعي الإصلاح مع عدم سلامة آليّة العمل424
المقام الثاني : في النتائج426
كشفت فاجعة الطفّ عن تعذّر إصلاح المجتمع بالوجه الكامل427
لا ينبغي الاغترار باندفاعات الناس العاطفية429
الموقف المسالم للسلطة من الأئمّة المتأخرين (عليهم السّلام)431
حديث سدير الصيرفي432
دعوى أنّ ذلك لا يتناسب مع قابلية الإسلام للتطبيق434
صلاح المجتمع مدعاة للتسديد والفيض الإلهي436
إنّما يتعذّر الإصلاح الكامل بعد حصول الانحراف438
لا يسقط الميسور من الإصلاح بالمعسور439
المقصد الثالث : في توقيت فاجعة الطف441
الفصل الأوّل : في موقف أمير المؤمنين (عليه السّلام)443
الصراع الحاد بين الصدر الأوّل يعرّض الكيان الإسلامي للانهيار445
الصراع الحاد يعرّض الخاصة للخطر446
حاول أمير المؤمنين (عليه السّلام) تعديل مسار السلطة لكنّه فقد الناصر447
الجواب عن الدعوى المذكورة448
حديث لأمير المؤمنين (عليه السّلام) في تقييم الأوضاع450
الفصل الثاني : في موقف الإمام الحسن (عليه السّلام)453
المقام الأوّل : في صلح الإمام الحسن (عليه السّلام) مع معاوية454
خطبة الإمام الحسن (عليه السّلام)455
مخاطر الانكسار العسكري على دعوة الحقّ وحملته456
تصريحات الإمام الحسن وبقيّة الأئمّة (عليهم السّلام) في توجيه الصلح459
تأييد الإمام الحسين (عليه السّلام) لموقف الإمام الحسن (عليه السّلام)465
عظمة الإمام الحسن (عليه السّلام) في موقفه466
المقام الثاني : في عدم مواجهة الإمام الحسن (عليه السّلام) لمعاوية بعد ظهور غدره468
تحرّك الشيعة في حياة الإمام الحسن (عليه السّلام)469
تقوية معاوية لسلطانه في فترة حكمه470
استغلال معاوية للعهد471
موقف الإمام الحسين (عليه السّلام) في عهد معاوية بعد أن تقلّد الإمامة474
الفصل الثالث : في موقف الأئمّة من ذرية الحسين (عليه السّلام)475
اهتمام الأئمّة (عليهم السّلام) بالحفاظ على شيعتهم476
اهتمام الأئمّة (عليهم السّلام) بتقوية كيان الشيعة477
ثمرات مهادنة السلطة477
التأكيد على زيارة الإمام الحسين (عليه السّلام) وجميع أهل البيت (عليهم السّلام)480
تحقيق الوعد الإلهي ببقاء قبره الشريف علماً للمؤمنين482
تجديد الذكرى بمرور السُنّة483
اشدّ الشيعة نحو الإمام الحسين (عليه السّلام) بمختلف الوجوه485
المدّ الإلهي والكرامات الباهرة486
دعم مقام الإمامة بالكرامات والمعاجز488
اعتراف غير الشيعة بكرامات أهل البيت (عليهم السّلام)489
التركيز على الأمور المذكورة في أحاديثهم (عليهم السّلام)490
التركيز على الأمور المتقدّمة في الأدعية والزيارات491
جامعية زيارة الجامعة الكبيرة وزيارة يوم الغدير492
التأكيد على عدم شرعية الجور493
اهتمام الأئمّة (عليهم السّلام) بحملة آثارهم وعلماء شيعتهم494
قيام الحوزات العلمية الشيعية ومميّزاتها495
تحديد الاجتهاد عند الشيعة496
ظهور المرجعيات الدينية بضوابطها الشرعية497
ارتباط الشيعة بمرجعياتهم الدينية عملياً وعاطفياً498
قيادة المرجعية للأُمّة499
استقلال التشيّع مادياً500
تميّز الكيان الشيعي501
فرض الكيان الشيعي على أرض الواقع502
تميّز دين الإسلام الحقّ ببقاء دعوته وظهور حجّته504
الفصل الأوّل : في أثر وضوح معالم الإسلام في استقامة منهج الفكر الإنساني509
دافعت ثقافة الإسلام الحقّ عن الأديان السابقة ونبهت لتحريفه510
تحريف الأديان بنحو مهين512
ظهور السلبيات التي أفرزها التحريف513
الفصل الثاني : في إحياء فاجعة الطفّ517
أهمية السواد الأعظم في حمل الدعوة والحفاظ عليها518
أهمية فعاليات الجمهور في إحياء المناسبات الدينية519
على الخاصة دعم الجمهور في إحياء المناسبات بطريقتهم520
أهمّية الممارسات الصارخة521
الكلام في تطوير طرق إحياء المناسبات522
الوظيفة عند اختلاف وجهات النظر525
دعوى اختصاص أهمّية الإحياء بما إذا كان مقارعة للظلم526
تأكيد رجحان إحياء المناسبات المذكورة في بعض الحالات530
لا تكن هذه المناسبات مسرحاً للصراعات532
أهمّية الجهد الفردي مهما تيسّر533
حديث مسمع كردين534
ثبوت الأجر العظيم على إحياء أمرهم (عليهم السّلام)535
شبهة أنّ ذلك يشجع على المعصية536
لا محذور في التركيز على نصوص الأجر والثواب538
حديث يزيد بن خليفة540
ملحق رقم (1)
خطبة الزهراء (عليه السّلام) الكبرى
543
مصادر الخطبة556
ملحق رقم (2)
خطبة الزهراء (عليها السّلام) الصغرى
563
مصادر الخطبة568
ملحق رقم (3)
خطبة السيّدة زينب (عليها السّلام) في الكوفة
571
مصادر الخطبة574
ملحق رقم (4)
خطبة السيّدة زينب (عليها السّلام) في مجلس يزيد في الشام
577
مصادر الخطبة582
ملحق رقم (5)
خطبة الإمام زين العابدين (عليه السّلام)
583
مصادر الخطبة587
ملحق رقم (6)
حديث زائدة
589
المصادر والمراجع597