<<<
72 ـ معروف بن خربوذ .
73 ـ منصور بن ربعي .
74 ـ مهاجر بن مسمار الزهري المدني .
75 ـ موسى بن أكتل بن عمير النميري .
76 ـ ابوعبدالله ميمون البصري مولى عبدالرحمن بن سمرة .
ـ ن ، هـ ـ
77 ـ نذير الضبي الكوفي .
78 ـ هاني بن هاني الهمداني الكوفي .
ـ ي ـ
79 ـ ابوبلج يحيى بن سليم الفزاري الواسطي .
80 ـ يحيى بن جعدة بن هبيرة المخزومي من المائة الثالثة .
81 ـ يزيد بن ابي زياد الكوفي ت 136 وله تسعون سنة .
82 ـ يزيد بن حيان التيمي الكوفي .
83 ـ أبوداود يزيد بن عبدالرحمن بن الاودي الكوفي .
84 ـ ابونجيح يسار الثقفي ت 109 .
راجع في تراجمهم ورواياتهم مع مصادرها من كتب القوم كتاب الغدير للعلامة الاميني ج 1 ص 62 ـ 72 ط بيروت .
علماء السنة يروون حديث الغدير في كتبهم
فقد روى علماء السنة حديث الغدير وأخرجوه في كتبهم على اختلاف طبقاتهم ومذاهبهم من القرن الثاني الهجري حتى القرن الرابع عشر وعددهم ـ 360 ـ عالما كما ذكرهم الاميني في كتابه الغدير ج 1 ص 73 إلى 151 ـ ط بيروت فراجع ذلك تجد تراجمهم وتعيين مصادر روايتهم ، عبقات الانوار ( قسم حديث الغدير ) .
المراجعات
_ 486 _
طريقين اليه ، قال : « جاء رهط إلى علي فقالوا : السلام عليك يا مولانا ، قال : من القوم ؟ قالوا : مواليك يا أميرالمؤمنين ، قال : كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب ، قالوا سمعنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، يوم غدير خم يقول : من كنت مولاه فإن هذا مولاه ، قال رياح فلما مضوا تبعتهم فسألت من هؤلاء ؟ قالوا : نفر من الانصار فيهم أبو أيوب الانصاري »
( 643 ) . ا هـ . ومما يدل على تواتره ما أخرجه أبواسحاق الثعلبي في تفسير سورة المعارج من تفسيره الكبير بسندين معتبرين « أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما كان يوم
غدير خم نادى الناس فاجتمعوا ، فاخذ بيد علي فقال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، فشاع ذلك فطار في البلاد ، وبلغ ذلك الحارث بن النعمان الفهري ، فاتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، على ناقة له ، فأناخها ونزل عنها ، وقال يا محمد أمرتنا أن نشهد ان لا إله إلا الله ، وانك رسول الله فقبلنا منك ، وأمرتنا أن نصلي خمساً فقبلنا ، وأمرتنا بالزكاة فقبلنا ، وأمرتنا ان نصوم رمضان فقبلنا ، وأمرتنا بالحج فقبلنا ، ثم لم ترض بهذا حتى رفعت بضبعي ابن عمك تفضله علينا ، فقلت : من كنت مولاه فعلي مولاه ، فهذا شيء منك ام من الله ؟ فقال صلى الله عليه وآله وسلّم : فوالله الذي لا إله إلا هو إن هذا لمن الله عز
حديث الركبان
( 643 ) يوجد في : ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 33 ط اسلامبول وص 37 ط الحيدرية ، ترجمة الامام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج 2 ص 22 ح 520 .
وفي إحقاق الحق ج 6 ص 326 عن المناقب لاحمد بن حنبل مخطوط ، البداية والنهاية لابن كثير ج 5 ص 213 وج 7 ص 347 ط مصر ، أرجح المطالب لعبيد الله الامر تسري الحنفي ص 577 ط لاهور .
المراجعات
_ 487 _
وجل ، فولى الحارث يريد راحلته وهو يقول : اللهم ان كان ما يقول محمد حقا ، فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب اليم ، فما وصل إلى راحلته حتى رماه الله سبحانه بحجر سقط على هامته ، فخرج من دبره فقتله ، وأنزل الله تعالى (
سأل سائل بعذاب واقع ، للكافرين ليس له دافع ، من الله ذي المعارج ) » انتهى الحديث بعين لفظه
(1) ، وقد ارسله جماعة من أعلام أهل السنة ارسال المسلمات
(2) ( 644 ) والسلام .
ش
---------------------------
( 1 ) وقد نقله عن الثعلبي جماعة من أعلام السنة كالعلامة الشبلنجي المصري في أحوال علي من كتابه ـ نور الابصار ـ فراجع منه ص 11 إن شئت ( منه قدس ) .
(2) فراجع ما نقله الحلبي من أخبار حجة الوداع في سيرته المعروفة بالسيرة الحلبية ، تجد هذا الحديث في آخر ص 214 من جزئها الثالث ( منه قدس ) .
( 644 ) قصة الحارث بن النعمان الفهري ووقوع العذاب .
توجد ذلك في : نظم درر السمطين للزرندي الحنفي ص 93 ، نور الابصار للشبلنجي ص 71 ط السعيدية وص 71 ط العثمانية وص 78 ط آخر ، تذكرة الخواص للسبط بن الجوزي الحنفي ص 30 ، الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي ص 25 ، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 328 ط الحيدرية وص 274 ط اسلامبول وج 2 ص 99 ط العرفان بصيدا ، السيرة الحلبية لبرهان الدين الحلبي الشافعي ج 3 ص 274 ط البهية في مصر .
راجع باقي المصادر على اختلاف ألفاظها تحت رقم ( 91 ) عند نزول قوله
تعالى ( سأل سائل بعذاب واقع ) .