تقول السيدة أم كلثوم : وكنت أمشي خلفه ، فلما سمعته يقول ذلك قلت : واغوثاه يا أبتاه ! أراك تنعى نفسك منذ الليلى ؟! فقال ـ عليه السلام ـ : « يا بنية ! ما هو بنعاء ، ولكنها زينب الكبرى (ع) من المهد الى اللحد
دلالات وعلامات للموت ... يتبع بعضها بعضاً » . |