ما كنت أحسب هذا الأمر iiمنحرفا عن هاشم ثم منهم عن أبي iiحسن ألـيس أول مـن صـلى لقبلتكم وأعـلم الـناس بـالآثار iiوالسنن وأقـرب الناس عهدا بالنبي ومن جبريل عون له في الغسل iiوالكفن مـن فيه ما في جميع الناس iiكلهم وليس في الناس ما فيه من الحسن مـن ذا الـذي ردكم عنه فنعرفه هـا إن بـيعتكم مـن أول الفتن |