--------------------------- (1) غاية الأماني في أخبار القطر اليماني / 117 في أحداث سنة 99 من الهجرة . (2) الكامل في التاريخ 3 / 444 أحداث سنة أربع وأربعين من الهجرة ، ذكر استلحاق معاوية زياد ، شرح نهج البلاغة 16 / 187 ، مروج الذهب 3 / 16 ذكر خلافة معاوية بن أبي سفيان ، الحقّ زياد بأبي سفيان ، خزانة الأدب 6 / 50 ، النصائح الكافية / 81 . (3) صحيح البخاري 3 / 5 كتاب البيوع ، باب الحلال بيّن والحرام بيّن ، وص 39 باب شراء المملوك من الحربي وهبته وعتقه ، وص 187 كتاب الوصايا ، باب قول الموصي لوصيه تعاهد ولدي وما يجوز للوصي من الدعوى ، و5 / 96 كتاب المغازي ، باب غزوة الفتح ، و 8 / 9 كتاب الفرائض ، باب الولد للفراش حرّة كانت أو أمة ، وغيره ، صحيح مسلم 4 / 171 كتاب الرضاع ، باب الولد للفراش وتوقّي الشبهات ، سنن ابن ماجة 1 / 646 باب الولد للفراش وللعاهر الحجر ، وغيرها من المصادر الكثيرة . (4) تاريخ الطبري 4 / 235 أحداث سنة تسع وخمسين من الهجرة ، واللفظ له ، الكامل في التاريخ 3 / 523 أحداث سنة تسع وخمسين من الهجرة ، ذكر هجاء يزيد بن مفرغ الحميري ، الاستيعاب 2 / 527 في ترجمة زياد بن أبي سفيان ، تاريخ دمشق 34 / 314 في ترجمة عبد الرحمن بن الحكم بن أبي العاص ، و 65 / 180 ـ 181 في ترجمة يزيد بن زياد بن ربيعة ، وفيات الأعيان 6 / 350 في ترجمة يزيد بن مفرغ الحميري ، البداية والنهاية 8 / 103 أحداث سنة تسع وخمسين من الهجرة ، قصة يزيد بن ربيعة بن مفرغ الحميري ، وغيرها من المصادر . فاجعة الطف أبعادها ـ ثمراتها ـ توقيتها
6 ـ وورد أنّ المغيرة بن شعبة قال لمعاوية : إنّك قد بلغت سناً يا أمير المؤمنين ، فلو أظهرت عدلاً ، وبسطت خيراً ، فإنّك قد كبرت ، ولو نظرت إلى إخوتك من بني هاشم فوصلت أرحامهم ، فوالله ما عندهم اليوم شيء تخافه ، وإنّ ذلك ممّا يبقى لك ذكره وثوابه . |
تـــمــنّــى ابــــــن حــــــربٍ نــــــذرة فــــــي نــســائـنـا ودونَ الـــــــذي يـــنـــوي ســـيـــوف قـــواضـــبِ ونـــمـــنـــحُ مـــلـــكـــاً أنـــــــــتَ حــــاولــــتَ خـــلـــعــه بني هاشم قولُ امرئ غيرُ كاذبِ (1) |
يـــا سـعـدُ لا تُـعِـدِ الـدعـاءَ فـمـا لـنـا نسبٌ نجيبُ به سوى الأنصارِ نــــــســـــبٌ تــــخـــيّـــرهُ الإلــــــــــهُ لـــقـــومــنــا أثــــقِـــل بـــــــه نــســبــاً عـــلـــى الــكــفّــارِ إنّ الـــــذيـــــنَ ثـــــــــووا بـــــبــــدرٍ مـــنـــكـــم يــــــومَ الــقــلـيـبِ هــــــم وقــــــودُ الـــنـــارِ |