|
![]() |
(1) انظر : مجمع الزوائد 1 : 330 ، ( وفيه : ( رواه الطبراني في الكبير ، وفيه عبدالرحمن بن عمّار بن سعد وقد ضعّفه ابن معين ) . والجدير بالذكر أن المتّقي الهندي ذكر رواية الطبراني في كنز العمال 8 : 342 ح 23174 بعد ذكر إسنادها قال : كان بلال يؤذّن بالصبح فيقول : حيَّ على خير العمل ، ولم يذكر فيه : ( اجعل مكانها الصلاة خير من النوم ) . |
![]() |
(1) الانتصار 137 ، باب ( وجوب قول حيّ على خير العمل في الأذان ) . (2) الفتوحات المكية 1 : 400 . (3) هذا ما حكاه عزّان محقّق كتاب ( الأذان بحيّ على خير العمل ) 12 عن الروض النضير 1 : 542 . |
![]() |
(1) المصدر نفسه 50 ـ 56 .. (2) انظر : من لا يحضره الفقيه 1 : 284/ ح 872 وعنه في وسائل الشيعة 5 : 416 ، والاستبصار 1 : 306 ح 1134 ، والأذان بحيّ على خير العمل للحافظ العلوي 91 . (3) وهو أبو عبدالله محمد بن علي بن الحسن العلوي الشجري الكوفي ( الإمام المحدّث الثقة العالم الفقيه مسند الكوفة ) كما نصّ عليه الذهبي في العبر 3 : 212 وسير أعلام النبلاء 17 : 636 وابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب 3 : 274 ، مات بالكوفة في ربيع الأول سنة 445 هـ ، ومولده في رجب سنة 367 هـ ، قال ابن النرسي : ما رأيت من كان يفهم فقه الحديث مثلَه ، وقال : كان حافظاً خرّج عنه الحافظ الصوري وأفاد عنه وكان يفتخر به ( سير اعلام النبلاء 17 : 636 ) . وفي |
![]() |
( طبقات الزيدية 2 : 292 ) : الثقة العابد مسند أهل الكوفة ، وقد ترجم له الطهراني في طبقات أعلام الشيعة ( أعلام القرن الخامس 170 ـ 172 ) . له كتاب ( فضل الكوفة ) و( فضل زيارة الحسين ) و( تسمية من روى عن الإمام زيد من التابعين ) ، و( التاريخ ) ، و( التعازي ) وكتاب ( الجامع الكافي ) وقد جمعه من بضع وثلاثين كتاباً من كتب الإمام محمد بن المنصور المرادي الزيدي ، وهو من أجلّ ما كتب في الفقه ونصوص الأئمّة الزيديّة ، وفيه بحث الأذان . وله كتاب على انفراد باسم ( الأذان بحيَّ على خير العمل ) له طرق متعدّدة عند الزيديّة ، وقد أشار محمد يحيى سالم عزّان إلى بعض طرقه إلى هذا الكتاب في مقدّمة تحقيقه ص ( 32 ) ، وكذا العلاّمة السيّد محمّد بن حسين بن عبدالله الجلال ، حيث قال في آخر نسخته : يقول الفقير إلى الله المعترف بالذنب والتقصير محمد بن حسين بن عبدالله الجلال : أروي كتاب ( الأذان بحيَّ على خير العمل ) من عدّة طرق عن مشايخي رحمهم الله بطريق الإجازة العامّة ، وأرويه عن سيّدي العلاّمة قاسم بن حسين أبو طالب بالسماع من فاتحته إلى خاتمته إلاّ اليسير منه فبالإجازة العامّة ، وهو يرويه عن عدد من مشايخه ذكرتهم في مؤلّفي المسمّى ( الأنوار السنيّة في إسناد علوم الأمة المحمديّة )منهم شيخه العلاّمة عليّ بن حسين المغربي عن شيخه السيّد العلاّمة عبدالكريم بن عبدالله أبو طالب عن شيخه العلاّمة بدر الال ... إلى آخر مشايخه ـ عن المؤلّف أبي عبدالله محمد بن عليّ بن الحسن بن عليّ بن الحسين بن عبدالرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب رضوان الله عليهم جميعاً . وقد طبع هذا الكتاب في اليمن في شهر صفر عام 1399 هـ ، السيّد يحيى عبدالكريم الفضل عن نسخة العلاّمة الجلال . قال المحقق في مقدّمته للكتاب : وقد روى التأذين بـ ( حي على خير العمل ) ، أكثر من عشرة من الصحابة ، وجاءت رواية الأذان من أكثرمن مائة طريق ، وكلّ منها بإسناد متصل ( انظر : المقدمة 5 ـ 6 ) . وقد نقل عن هذا الكتاب كثير من الأعلام أمثال الإمام القاسم بن محمّد في كتاب الاعتصام ، والشوكاني في نيل الأوطار ، وأخرج مسنده في كتابه ( إتحاف الأكابر ) ، ورواه وأخرج مسنده العلاّمة عبدالواسع الواسعي في كتابه ( درر الأسانيد ) ، وكذا العلامة مجد الدين المؤيد والعلامة الجلال وغيرهم . ومن المؤسف أن النسخة المطبوعة التي بأيدينا مغلوطة ، ولم تعرض وتقابل مع نسخ خطية أخرى للكتاب ، وإن كتب على المطبوع حققه السيد يحيى عبد الكريم الفضل . ولأجله استعنت في بعض الأحيان بنسخة أخرى من تحقيق محمد يحيى سالم عزان ، وفي أحيان أخرى بكتاب الاعتصام بحبل الله المطبوع فيه كتاب الأذان بكامله . وقد أراني المحقق الحجة السيد محمد رضا الجلالي نسخة من كتاب ( الأذان بحي على خير العمل ) بخط العلامة المحدث السيد محمد بن الحسين الجلال مجيزاً له رواية هذا الكتاب ، وقد أخبرني بأنه يعزم على تحقيقه وطبعه فسرني عزمه آملين له التوفيق والسداد . |
![]() |
(1) انظر : ( الأذان بحيّ على خير العمل ) للحافظ العلوي 26 ـ 27 ،29 . وكذا : تحقيقعزّان 50 ـ 54 . (2) سبل السلام 1 : 120 ، كتاب المسند للشافعي 31 ، مسند أحمد 3 : 408 ، سنن النسائي 2 : 5 . |
![]() |
(1) الأذان بحيّ على خير العمل 28 . وبتحقيق عزّان 56 . والاعتصام بحبل الله 1 : 290 . (2) المعجم الكبير 1 : 353 والنصّ عنه ، وفي السنن الكبرى 1 : 425 وفيه قال الشيخ : هذه اللفظه لم تثبت عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فيما علّم بلالاً وأبا محذورة ونحن نكره الزيادة فيه وبالله التوفيق . |
![]() |
(1) أحدهما : الذي رواه الطبراني والبيهقي بإسنادهما عن عبدالرحمن بن سعد القرظ ، وفيه : كان بلال يؤذّن في أذان الصبح بحيّ على خير العمل ، وأنّ رسول الله أمره أن يجعل مكانها الصلاة خير من النوم ، وهو يخالف ما رواه الحافظ العلوي من طريق مسلم بن الحجّاج والذي يخلو من هذه الزيادة . الثانية : حديث أبي محذورة المختلف فيه ، والذي رواه رجال الصحاح والسنن ليس فيه ( حيّ على خير العمل ) ، أمّا الحافظ العلوي وأحمد بن محمّد بن السري فقد رَوَياه وفيه التأذين بحيّ على خير العمل ، وهو الذي يتّفق مع مرويّات أهل البيت ، وعليه إجماع العترة حسبما ستعرف بعد قليل . (2) سبل السلام 1 : 120 ، كتاب المسند للشافعي 31 ، مسند أحمد 3 : 408 ، سنن النسائي 2 : 5 . |
![]() |
(1) الطبقات الكبرى لابن سعد 5 : 450 . (2) تلخيص الحبير 3 : 199 ، تهذيب الأسماء للنووي 1 : 55 . (3) الترجيع في الأذان هو تكرير الشهادتين جهراً ، هكذا فسره الصاغاني ، انظر : تاج العروس 5 : 351 . (4) انظر : فتح المالك 1 : 7 . |
![]() |
(1) فتح المالك 1 : 8 . (2) المجموع للنووي 3 : 90 . (3) المغني لابن قدامّة 1 : 416 . (4) المبسوط للسرخسي 1 : 128 ، الهداية شرح البداية 1 : 41 باب الأذان . (5) المغني لابن قدامة 1 : 416 ـ 417 . |
![]() |
(1) مرّ في صفحة : 182 . (2) المحدود : من أقيم عليه الحدّ . |
![]() |
(1) الجرح والتعديل 9 : 206 . (2) التعديل والتجريح للباجي 3 : 1425 . (3) تذكرة الحفّاظ 2 : 466 . (4) في تهذيب الكمال 32 : 322 عن عباس الدوري عن ابن معين : ليس بشيء . |
![]() |
(1) ميزان الاعتدال 7 : 276 ـ 277 . وانظر : الضعفاء الكبير للعقيلي 4 : 446 . (2) سير أعلام النبلاء 11 : 158 وانظر : كلام ابن عدي في الكامل 7 : 151 . (3) الثقات لابن حبّان 9 : 285 . |
![]() |
(1) الجرح والتعديل 5 : 238 . (2) تحرير تقريب التهذيب 2 : 321 . (3) نيل الاوطار 3 : 346 . (4) الآحاد والمثاني 1 : 65 . (5) تاريخ البخاري الكبير 5 : 287 . |
![]() |
(1) الجوهر النقي 3 : 286 . (2) الجوهر النقي 1 : 394 . (3) إرواء الغليل 3 : 120 . (4) الجوهر النقي 1 : 394 ،3 : 287 . (5) انظر : تاريخ ابن معين ( الدارمي ) 169 ، الكامل في الضعفاء 5 : 73 ، الضعفاء للعقيلي 2 : 300 ـ 301 ، والجرح والتعديل 6 : 103 . (6) الجوهر النقي 3 : 287 الجرح والتعديل 6 : 102 ، المغني في الضعفاء 2 : 464 ، تهذيب الكمال 21 : 302 ، تهذيب التهذيب 6 : 183 . (7) تحرير تقريب التهذيب 3 : 68 . |
![]() |
(1) التاريخ الكبير 5 : 287 . (2) ميزان الاعتدال 5 : 211 . (3) لسان الميزان 4 : 271 ، الجرح والتعديل 6 : 392 . (4) معرفة علوم الحديث : 70 النوع الخامس عشر . (5) الجوهر النقي 3 : 287 . (6) نصب الراية 1 : 265 . |
![]() |
(1) الجرح والتعديل 2 : 130 . (2) تاريخ بغداد 6 : 149 ـ 151 وفيه : سكن بغداد وحدّث بها عن يحيى بن سعيد القطّان وعبدالرحمن بن مهدي ومحمد بن جعفر و محمد بن بكر البرساني ومعن بن عيسى ... |
![]() |
(1) تهذيب الكمال 28 : 336 . (2) الجرح والتعديل 8 : 277 ـ 278 الترجمة 1271 . (3) تهذيب الكمال 26 : 163 ، تهذيب التهذيب 9 : 358 ، التاريخ الصغير 2 : 183 . (4) العلل لأحمد 2 : 485 ، بحر الدم فيمن مدحه أحمد أو ذمّ 141 . (5) تاريخ بن معين برواية الدوري 1 : 147 . (6) لسان الميزان 7 : 369 ـ 370 ، تهذيب الكمال 26 : 163 . (7) الجرح والتعديل 8 : 43 . (8) تحرير تقريب التهذيب 3 : 295 . |
![]() |
(1) الأذان بحيّ على خير العمل 15 ـ 16 . |
![]() |
(1) ميزان الاعتدال 1 : 283 ـ 284 . (2) لسان الميزان 1 : 268 . (3) انظر : مواهب الجليل 2 : 83 كتاب الصلاة ، فضل الأذان والإقامة ، حيث صرّح بأن التثويب ضلال ، فتمحّل بعضهم وقالوا إن المراد بالتثويب ( حيّ على خير العمل ) وهو خنق للحقيقة ، خصوصاً وقد حكى عن مالك تجويزه الحيعلة الثالثة كما سيأتي في آخر القسم الثالث من هذا الفصل ( جزئية حي على خير العمل ) ، والباب الثاني من هذه الدراسة ( الصلاة خير من النوم شرعة أم بدعة ) . (4) الأمّ 1 : 85 . |
![]() |
(1) مصنّف ابن أبي شيبة 1 : 189 . (2) لسان الميزان 1 : 268 ، ودعوى ابن حجر وغيره انّ هذا من مختلقات السري لا يثبت أمام الحقيقة العلمية ، إذ روى هذا التأويل كثير من المحدثين ومن كتبوا في المثالب . |